jeudi 15 mars 2012

شكرا يا زهير

أستحضر يوما أردت أن أتكلّم فيه عن حرّية التّعبير في تونس منذ سنوات و لكنّي خفت و جبنت و تحدّثت عن قمع الأطفال منذ الصغر بدل ذلك. اليوم نكتب بكل حرّية... لم أعرف يوما زهير يحياوي و لكن أقول : شكرا يا زهير كنت الشّمعة التي إحترقت لتنير لنا الطريق... 

2 commentaires:

bob a dit…
Ce commentaire a été supprimé par un administrateur du blog.
Anonyme a dit…

هناك رجال يعيشون التاريخ
هناك رجال يكتبون التاريخ
و زهير اليحياوي غير التاريخ
بافكاره و مبادءه
و انا انضم اليك و اقول كذلك
شكرا يا زهير