أستحضر يوما أردت أن أتكلّم فيه عن حرّية التّعبير في تونس منذ سنوات و لكنّي خفت و جبنت و تحدّثت عن قمع الأطفال منذ الصغر بدل ذلك. اليوم نكتب بكل حرّية... لم أعرف يوما زهير يحياوي و لكن أقول : شكرا يا زهير كنت الشّمعة التي إحترقت لتنير لنا الطريق...
2
commentaires:
bob
a dit…
Ce commentaire a été supprimé par un administrateur du blog.
2 commentaires:
هناك رجال يعيشون التاريخ
هناك رجال يكتبون التاريخ
و زهير اليحياوي غير التاريخ
بافكاره و مبادءه
و انا انضم اليك و اقول كذلك
شكرا يا زهير
Enregistrer un commentaire